تمتلئ منطقة الألعاب ديسكفري المصممة بشكل جميل بالأنشطة الترفيهية للأطفال الصغار والأطفال. وهذا يشمل بيت الشجرة لإدراك الفضاء والتوازن ، وخاصية النافورة لتنمية الحواس ، وتسلق الهياكل لتنمية العضلات والتفاعل مع الحيوانات من أجل الترابط العاطفي. يمكن للصغار الاستمتاع بيوم مليء بالمرح مقابل 95 درهمًا فقط
سيشرف مراقبو الملعب في أفينتورا على أطفالك فوق سن 4 سنوات. يمكن للأطفال اللعب بأمان بينما يمكنك الاستمتاع بالحلبات لمدة تصل إلى ساعتين. يجب أن يكون الأطفال دون سن 4 سنوات برفقة شخص بالغ
منطقة الاكتشاف لدينا هي منطقة لعب للأطفال، مصممة بشكل جميل على أساس هرم التعلم. هذا الملعب الخارجي مليء بالأنشطة المثيرة للأطفال الصغار والأطفال حتى سن 7 سنوات. هناك الكثير لإبقاء أطفالك نشيطين ومستمتعين، بما في ذلك جدار صغير لتسلق الصخور، ودائرة انزلاقية قصيرة، ومنطقة تفاعل مع الحيوانات، ومنطقة رش نافورة مائية، وغير ذلك الكثير.
تحت 1.15 م
عدد التحديات 12
صعوبة
المنشآت :
هيكل التسلق Tee-pee ويتكون من 🙁 شبكه ، جدار ، سلم)
غابة الألعاب الرياضية
قلعة
تسلق كالقرود
يتطلب جهاز استقبال و التحفيز التحسسي استخدام عضلاتنا ومفاصلنا ويتضمن الاعتماد على نوعًا من المقاومة الحركيه . تعمل أنشطة ” الشديدة النشاط ” مثل التسلق أو الدفع أو سحب الأشياء الثقيلة على تحسين وعي الجسم وتطوير قوة العضلات . ستقدم لهم فائدة إضافية مهمة تتمثل في تحسين التركيز والانتباه للتعلم و تلك الانشطة أيضًا تأثير كمهدئ للاطفال . كلما تم دمج هذه الأنشطة في الروتين اليومي للطفل ، زاد التأثير الايجابي ! و في حالات أصبح طفلك مثقلًا أو مفرط التحفيز من خلال المدخلات الحسية ، ففي هذه الحاله فإن أنشطة التحفيز التحسسي العميق رائعة لضبط طفلك .
يساعد هذا النظام الأطفال على تنمية وعيهم بوضع الجسم في الفضاء ويمنحهم انسيابيه وتنسيق لحركتهم . يمكّن نظام التحفيز التحسسي الأطفال من معرفة أين تنتهي أجسادهم وأين يبدأ الفضاء.
تساعد تدريبات استقبال الحس العميق علي تطوير وعي الجسم من خلال تعزيز التخطيط والتنسيق الحركي. نادراً ما تكون أنشطة الشديدة النشاط مُجهده للجسم , بل إنها تساعد على تهدئة وتنظيم الجسم مع الحفاظ على يقظة الجسم في نفس الوقت .
يعتبر التفاعل و التواصل مع الحيوانات مفيدا للأطفال الصغار من الناحية التنموية و الاجتماعية.
ان التفاعل مع الحيوانات يعلم الأطفال عن دورة الحياة . فمن خلال مراحل و حياة الحيوان يتعلم الاطفال الكثير من الدروس للتعرف على جمال الحياة و قسوتها و فرحتها. رعاية الحيوانات تعزز أيضاً المسؤولية والقيادة لدى الأطفال وتعزز الروابط الاجتماعية والمشاركة . كما أن التفاعل مع الحيوانات يعلم أيضًا التعاطف والرحمة و هي طريقة مناسبة لهم لتجربة مسؤولية و رعاية الحيونات. يتعلم الأطفال أيضًا الصبر وضبط النفس أثناء التفاعل مع الحيوانات .
المنشآت :
التفاعل مع الماء (نافوره )
السطح المخدوش
المسار الحسي
الإدراك اللمسي ، ويسمى أيضًا الإدراك باللمس ، هو قدرة الدماغ على فهم المعلومات القادمة من احساس الجلد في جميع أنحاء الجسم ، والذي يحتوي على العديد من المستقبلات الحسية لجميع أنواع الأحاسيس المختلفة. يساعدنا نظام الادراك اللمسي على فهم الأحاسيس المهمة مثل الضغط والملمس ودرجة الحرارة والألم .
اللمس مهم جدًا لنا للتنظيم وهو أول نظام يتطور في الرحم . يتم تواصل الطفل حيث الولادة لأول مرة بأمه من خلال ملامسة الطفل لجلد امه. يوفر اللمس من سن مبكرة الراحة والأمان .
يساعدنا النظام اللمسي على فهم العالم من حولنا وتفسير بيئتنا بشكل فعال . تساعد الأنشطة اللمسية الأطفال على الشعور بالراحة و التقة في أجسادهم وتعزز تنمية المهارات الحركية الدقيقة .
المنشآت :
أرجوحات متنوعه
الأرجوحه الشبكيه
خطوط التوازن
منزل الشجرة / التزحلق
يلعب الجهاز الدهليزي بالأذن دورًا مهمًا في العلاقة بين الجسم والجاذبية والعالم المادي . يسمح لنا هذا الجهاز بادراك و بتحديد مكان وجودنا في ا لفضاء.
يفيدنا إذا كنا ثابتين أو نتحرك ، ومدى سرعة تحركنا ، والاتجاه الذي نتحرك فيه . هذا الجهاز ضروري لتحقيق التوازن والتنسيق بين اليد والعين والثقة في الحركة .
عندما يعمل الجهاز الدهليزي بشكل فعال ، فإنه يعزز انتباهنا وتركيزنا وحتى القدرة على الجلوس بدون حراك لفترة من الوقت !